الاثنين، 26 أغسطس 2013
4:55 ص

ملخص لقاء أ/ جميلة اسماعيل أمين التنظيم بـ #حزب_الدستور على CBC اليوم مع الاعلامية دينا عبدالرحمن

صورة: ‏ملخص  لقاء أ/ جميلة اسماعيل أمين التنظيم بـ #حزب_الدستور على CBC اليوم مع الاعلامية دينا عبدالرحمن 

س. نبتدي من اللافت والابرز هل بالفعل جميلة بتفكر بالاستقالة؟
ج. لا الخبر ده مش صحيح كلنا مرنا باوقات عصيبة احنا حزب كبير بس كلنا ترنحنا من قرار د. البرادعي

س. هل تفاجئتم باستقالة الدكتور البرادعى ... الم يمهد لكم؟
ج. لما قبل المنصب كان يريد الاستقالة من الحزب ولكن الجميع اتفق علي التجميد وكنا متخوفين من المنصب كنا حابين يفضل الرمز الايقونة اللي بيرشد يوجه يدلي بنصيحة ما وكان كل ده مثير للجدل لكن مصر كانت الأهم فشجعنا القرار واكتفينا بمتابعة الدكتور البرادعي واعتقد ان لم يكن احد علي اتصال به حتي عرفنا الاستقالة والسفر من الاعلام. فكرة السفر كانت مربكة تماما واصدرت البيان ... يبقي بينا وبين د. البرادعي الاحترام والاختلاف. احترام الدكتور واختلاف علي توقيت الاستقالة ربما

فكره الاستقالات من الحزب كانت عمليه اعلاميه اكتر منها حقيقه .. احنا بنتلكم ع موقع اعلامى شهير فبرك استقالات ليس لها اى اساس من الصحه وسوف نتاخذ الاجراءات القانونيه ضده

محنة كبيرة الاستقالات التى كانت اعلامية اكثر من واقعية و ارهاب معنوي للأعضاء في الشارع فكان الاعضاء في العمل الجماهيري يتأثروا كثيرا بها ، الارهاب المعنوي والفكري وياما عيشنا هذه المرحلة وواثقة ان شبابنا هيعدي ده والتيار المدني كله هيعدي ده
هنلاقي أطراف كتير زي اللي عايز يرجعنا لما قبل ٢٥ يناير وده مش هيحصل

اريد ان انبه الحكومة يجب ان يتخففوا من اعباء ٣٠ يونيو ومن كل اللي يحاولوا يصعدوا وكل اللي بيفكروا يرجعونا لورا واهم، اي حد عايز يرجعنا للفاشية واهم حتى امريكا بكل ابتززاها لتكمل الموديل اللي هي رسماه ومصرة عليه واهمة

المشهد الاعلامي هل اختلف؟ .. اعتقد ان الاعلاميين في اصعب واقسي الظروف حاليا سواء اصحاب المواقف الحقيقة او العائدون بنفس الافكار السابقة علي امل ان العودة يافكار السابقة قد تعيد النظام السابق، بعتقد ان الرأي اللي بتقوليه بتتحاسبي عليه، ده زي الارهاب اللي شباب حزب الدستور بيعاني منه الارهاب المعنوي، المشهد العنيف الموجودين فيه كل يوم تحددي وجهتك وبإحساسك تعرفي رايحين فين.

كان هناك برنامج تليفزيونى من المفترض ان ابدء فيه فعلا منذ اشهر  ... و كان البرنامج لاظهار الرموز السياسية الشابة و تم تأجيله بسبب التكليف من قيادات الحزب بادارة امانة التنظيم

عندما عرضت على وزارة الشباب ف هي الوحيدة اللي فكرت فيها بجدية ولكن كانت لحظة قيادات الحزب اصبحت بالفعل موجودة في الوزارة ففكرت ان الحزب اهم لأننا بدأنا بناؤه بالنسبة لي حزب الدستور هو البديل المحتمل الوحيد و هو الذى يجمع الشباب

حزب الدستور يستاهل الاف الشباب اللي عندهم الاستعداد انهم يضحوا ويدفعوا من جيوبهم وينزلوا تحت اي ظرف من الظروف علشان يبنوا حزب كبير حزب عنده جيكا عنده كريستي عنده محمد الجندي حزب عنده شباب فقدت عيونها زي احمد حرارة حزب عنده قيادات شابة فقدت حياتها وهي بتبني الحزب زي شعرواي ود. محمد يسري سلامة رحمهم الله

سبب ايمانى الكبير ب حزب الدستور ان هؤلاء الشباب حماس وطاقه وايمان بالقضيه وناس بتحفر ف الصخر بتعلم من الشباب كل يوم وده اللي كنت اتمني ان د. البرادعي يشوفه

احنا الحزب اللي في سنة اولى زي بقية الاحزاب عبر ال ٣٠ سنة اللي فاتوا ... احنا حزب في سنة اولي بس رايح الصحرا وبيبني مواقع بس ببني اساسات وبطلع الدور الاول والتاني لحد ما نبقي برج احنا الحزب البديل الوحيد الوارد سواء لوحده او لو انضم مع احزاب اخري ... 

النظام الانتخابى نفسه لم يتم الاستقرار عليه ومختلف عليه وعندنا في الحزب بنعمل تصويت عليه علشان يبقي القرار من القواعد وسمعنا كلام عن نظام مختلط والكل هيكون له مساحة في الانتخابات المقبلة الفكرة في الجهد والطاقة وقطع المسافات وده اللي بعمله حزب الدستور

سواء فرد او بالقائمة هتلاقي حزب الدستور موجود هنا وهتلاقي اليمين الديني برضه موجود

فكرة الإخوان او المعادل الجديد للإخوان هتظهر اكتر الفترة الجاية

حزب الدستور ضد الاقصاء لازم نبدأ نقر بمبادئ العدالة الاجتماعية واحنا كنا مقدمين مبادرة .. لا اقصاء ولكن لا مصالحه الا وفق القانون .. ده هيتم عبر بالتأكيد سنوات

اعتقد ان الادارة الامريكية هتقر بالواقع واقرت بالفعل .. عندما التقيت مع الرئيس بوش في ٢٠٠٩ والمطلب واحد ارجعوا بعيد لا تدعموا الاستبداد والديكتاتوريات في الوطن العربي وطالبنا بعد ٢٠١١ كلينتون بالاعتذار مع مجموعة التي قابلتها

المرة دى فيه اراده دا النموذج دا مقاس الديمقراطيه اللى ع قدكم ... احترام الارداة الشعبية ما شفوش الناس اللي خرجت وما شاوش السلاح في رابعة مش عايزين يشوفوا علشان المصالح لكن الارادة الشعبية قالت كلمتها

العلاقات مع امريكا هتصل لمرحلة للندية وهيشوفوا نموذج جديد وهناك علاقات اخري ومواقف من بعض الدول العربية محترمة وحابة اوجه ده لما يفيد الشعب فاذا كانت دولة تريد الدعم فالتدعم الطفل المصري

بتمنى ان الفريق السيسي وهو يتمتع بالذكاء .. اتمني ان شعبيته يستفيد بها الدولة في السير في مسارها الديموقراطي ولا يقع في شباك المنافقين اللي بيصوروا في لبسه المدني ليحققوا مكانة معينة

اتمنى استغلال شعبيته فى ناحية المسار الديمقراطى المرسوم و تنفيذ خارطة الطريق ... و اعتقد ان الفريق السيسى اذكى بكثير من ممن سبقه ونموذج وجيل مختلف عما سبق والمخاوف موجودة وهي ايضا مخاوف كما من سنة كانت مخاوف من ان يأخون الجيش مثلا‏
س. نبتدي من اللافت والابرز هل بالفعل جميلة بتفكر بالاستقالة؟
ج. لا الخبر ده مش صحيح كلنا مرنا باوقات عصيبة احنا حزب كبير بس كلنا ترنحنا من قرار د. البرادعي

س. هل تفاجئتم باستقالة الدكتور البرادعى ... الم يمهد لكم؟
ج. لما قبل المنصب كان يريد الاستقالة من الحزب ولكن الجميع اتفق علي التجميد وكنا متخوفين من المنصب كنا حابين يفضل الرمز الايقونة اللي بيرشد يوجه يدلي بنصيحة ما وكان كل ده مثير للجدل لكن مصر كانت الأهم فشجعنا القرار واكتفينا بمتابعة الدكتور البرادعي واعتقد ان لم يكن احد علي اتصال به حتي عرفنا الاستقالة والسفر من الاعلام. فكرة السفر كانت مربكة تماما واصدرت البيان ... يبقي بينا وبين د. البرادعي الاحترام والاختلاف. احترام الدكتور واختلاف علي توقيت الاستقالة ربما

فكره الاستقالات من الحزب كانت عمليه اعلاميه اكتر منها حقيقه .. احنا بنتلكم ع موقع اعلامى شهير فبرك استقالات ليس لها اى اساس من الصحه وسوف نتاخذ الاجراءات القانونيه ضده

محنة كبيرة الاستقالات التى كانت اعلامية اكثر من واقعية و ارهاب معنوي للأعضاء في الشارع فكان الاعضاء في العمل الجماهيري يتأثروا كثيرا بها ، الارهاب المعنوي والفكري وياما عيشنا هذه المرحلة وواثقة ان شبابنا هيعدي ده والتيار المدني كله هيعدي ده
هنلاقي أطراف كتير زي اللي عايز يرجعنا لما قبل ٢٥ يناير وده مش هيحصل

اريد ان انبه الحكومة يجب ان يتخففوا من اعباء ٣٠ يونيو ومن كل اللي يحاولوا يصعدوا وكل اللي بيفكروا يرجعونا لورا واهم، اي حد عايز يرجعنا للفاشية واهم حتى امريكا بكل ابتززاها لتكمل الموديل اللي هي رسماه ومصرة عليه واهمة

المشهد الاعلامي هل اختلف؟ .. اعتقد ان الاعلاميين في اصعب واقسي الظروف حاليا سواء اصحاب المواقف الحقيقة او العائدون بنفس الافكار السابقة علي امل ان العودة يافكار السابقة قد تعيد النظام السابق، بعتقد ان الرأي اللي بتقوليه بتتحاسبي عليه، ده زي الارهاب اللي شباب حزب الدستور بيعاني منه الارهاب المعنوي، المشهد العنيف الموجودين فيه كل يوم تحددي وجهتك وبإحساسك تعرفي رايحين فين.

كان هناك برنامج تليفزيونى من المفترض ان ابدء فيه فعلا منذ اشهر ... و كان البرنامج لاظهار الرموز السياسية الشابة و تم تأجيله بسبب التكليف من قيادات الحزب بادارة امانة التنظيم

عندما عرضت على وزارة الشباب ف هي الوحيدة اللي فكرت فيها بجدية ولكن كانت لحظة قيادات الحزب اصبحت بالفعل موجودة في الوزارة ففكرت ان الحزب اهم لأننا بدأنا بناؤه بالنسبة لي حزب الدستور هو البديل المحتمل الوحيد و هو الذى يجمع الشباب

حزب الدستور يستاهل الاف الشباب اللي عندهم الاستعداد انهم يضحوا ويدفعوا من جيوبهم وينزلوا تحت اي ظرف من الظروف علشان يبنوا حزب كبير حزب عنده جيكا عنده كريستي عنده محمد الجندي حزب عنده شباب فقدت عيونها زي احمد حرارة حزب عنده قيادات شابة فقدت حياتها وهي بتبني الحزب زي شعرواي ود. محمد يسري سلامة رحمهم الله

سبب ايمانى الكبير ب حزب الدستور ان هؤلاء الشباب حماس وطاقه وايمان بالقضيه وناس بتحفر ف الصخر بتعلم من الشباب كل يوم وده اللي كنت اتمني ان د. البرادعي يشوفه

احنا الحزب اللي في سنة اولى زي بقية الاحزاب عبر ال ٣٠ سنة اللي فاتوا ... احنا حزب في سنة اولي بس رايح الصحرا وبيبني مواقع بس ببني اساسات وبطلع الدور الاول والتاني لحد ما نبقي برج احنا الحزب البديل الوحيد الوارد سواء لوحده او لو انضم مع احزاب اخري ...

النظام الانتخابى نفسه لم يتم الاستقرار عليه ومختلف عليه وعندنا في الحزب بنعمل تصويت عليه علشان يبقي القرار من القواعد وسمعنا كلام عن نظام مختلط والكل هيكون له مساحة في الانتخابات المقبلة الفكرة في الجهد والطاقة وقطع المسافات وده اللي بعمله حزب الدستور

سواء فرد او بالقائمة هتلاقي حزب الدستور موجود هنا وهتلاقي اليمين الديني برضه موجود

فكرة الإخوان او المعادل الجديد للإخوان هتظهر اكتر الفترة الجاية

حزب الدستور ضد الاقصاء لازم نبدأ نقر بمبادئ العدالة الاجتماعية واحنا كنا مقدمين مبادرة .. لا اقصاء ولكن لا مصالحه الا وفق القانون .. ده هيتم عبر بالتأكيد سنوات

اعتقد ان الادارة الامريكية هتقر بالواقع واقرت بالفعل .. عندما التقيت مع الرئيس بوش في ٢٠٠٩ والمطلب واحد ارجعوا بعيد لا تدعموا الاستبداد والديكتاتوريات في الوطن العربي وطالبنا بعد ٢٠١١ كلينتون بالاعتذار مع مجموعة التي قابلتها

المرة دى فيه اراده دا النموذج دا مقاس الديمقراطيه اللى ع قدكم ... احترام الارداة الشعبية ما شفوش الناس اللي خرجت وما شاوش السلاح في رابعة مش عايزين يشوفوا علشان المصالح لكن الارادة الشعبية قالت كلمتها

العلاقات مع امريكا هتصل لمرحلة للندية وهيشوفوا نموذج جديد وهناك علاقات اخري ومواقف من بعض الدول العربية محترمة وحابة اوجه ده لما يفيد الشعب فاذا كانت دولة تريد الدعم فالتدعم الطفل المصري

بتمنى ان الفريق السيسي وهو يتمتع بالذكاء .. اتمني ان شعبيته يستفيد بها الدولة في السير في مسارها الديموقراطي ولا يقع في شباك المنافقين اللي بيصوروا في لبسه المدني ليحققوا مكانة معينة

اتمنى استغلال شعبيته فى ناحية المسار الديمقراطى المرسوم و تنفيذ خارطة الطريق ... و اعتقد ان الفريق السيسى اذكى بكثير من ممن سبقه ونموذج وجيل مختلف عما سبق والمخاوف موجودة وهي ايضا مخاوف كما من سنة كانت مخاوف من ان يأخون الجيش مثلا

0 التعليقات:

إرسال تعليق